عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
القبة الكشفيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رفعت السباعى
رفعت محمد السباعى مؤسس مجموعات القبة الكشفية والمشرف العام على النشاط الكشفى
رفعت محمد السباعى مؤسس مجموعات القبة الكشفية والمشرف العام على النشاط الكشفى



ذكر
عدد الرسائل : 51
العمر : 64
الموقع : القاهرة
الفريق : المزاج مرح
تاريخ الميلاد 12 يونيو 1959
مجموعات القبة الكشفية
الكشافة العربية
السٌّمعَة : 1
نقاط : 273
تاريخ التسجيل : 27/07/2008

نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية) Empty
مُساهمةموضوع: نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية)   نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية) Icon_minitimeالسبت أغسطس 09, 2008 12:52 am

نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول
ولد سنة 1857م، وولدته امرأة غير عادية عرفت بعدة مزايا، فهي ذكية وحريصة على تربية عائلة كبيرة على أحسن التقاليد، وكان والدها "أدميرال" في البحرية فيزيائي وعالم فلك وعضو في الجمعية الملكية لدراسة الفلك والجمعية الملكية للجغرافيا، وكان يسكن في شارع العلماء والمفكرين في شارع"شاين"، وكان زوجها بادن باول أستاذ الرياضيات في جامعة اكسفورد في الحادية والثلاثين من عمره.
عاش مؤسس الحركة الكشفية "روبرت" دون أب منذ صغره فقد مات أبوه بادن وعمره ثلاث سنين، فحرصت أمه "هنريميتا على تربية أبنائها على التقاليد العائلية المتبعة حينذاك، وقد كان منزل بادن باول ملتقى لكثير من العلماء والأدباء مثل روسكن وعالم الطبيعيات هلكسي، زقاد كان ربورت ستيفنس باول يختبئ وراء الباب كي يستمع إلى أحاديث الكبار، ولقد كان لجده لأمه الأدميرال سميث تأثير مباشر عليه، فقد كان يحكي له القصص عن البحرية والمغامرات حيث كان يجالسه على شرفة منزلهم.
كان ستيفنس يهوى الرسم والتصوير والكتابةـ وكان له خبر واسعة في مزج الألوان، وهكذا نرى أن مؤسس الحركة الكشفية كان يتمتع بمزايا خلاقة منذ صغره.
التحق ستيفنس بمدرسة "تشارتر هوس" وهي من المدارس العريقة المميزة الخاصة بأولاد الأغنياء وأصحاب النسب. ولم يكن ستيفنس لامعا في مجال العلوم والطبيعة ولكنه استعاض عنها بميوله الفنية وممارسة نشاطه في الهواء الطلق، وفي نهاية دراسته الثانوية حاول الوصول إلى جامعة اكسفورد حسب تقاليد العائلة ولكنه أخفق في ذلك، ولكن سرعان ما وجد الفرصة في المدرسة الحربية فسجل اسمه وأجريت مباراة خيالة للقبول فكان ترتيبه الخامس في المباراة من بين 718 مرشحا، وكان عليه أن يقضي سنتين في التدريب ولكنه أعفي منها لتفوقه وقضى مدة شهرين فقط في التدريب تخرج بعدها برتبة ملازم أول في الخيالة عام 1876م، وبعد فترة وجيزه التحق بفيلقه المتوجه للهند.
وهكذا أصبح ستيفنس ملازما مسؤولا عن عدة عسكريين ومدنيين في الشمال الشرقي من الهند ، ولقد بدأت تظهر مواهبه خصوصا في اتمثيل والإخراج ورسم بطاقات الدعوة للحفلات التي تقام احتفالا بتنصيب الملكة فكتوريا إمبراطورة على جزر الهند، ولقد كانت له اهتمامات بعلم المساحة حتى إنه حصل على نجمة إضافية المهارته في هذا الفن. ولقد عمل فترة في أفغانستان تحت إمرة عقيد كفؤ الذي سلمه مسؤليات ضخمة من بينها تحليل أسباب الهزيمة التي مني بها الجيش البريطاني في أفغانستان، ولقد بذل مجهودا كبيرا في ذلك حتى رقي إلى رتبة نقيب وكان عمره 26 سنة، وفد كان يعطي دروسا في ركوب الخيل والرماية بالإضافة إلى الأعمال المكتبية.
لقد وصل روبرت بادن باول إلى رتبة عميد في سن التاسعة والثلاثين وأصبح قائد للفرقة الخامسة للخيالة، ونقل للهند مرة ثانية بعد جنوب أفريقيا. ثم أنشأ فرقة كشافة في سريته لاقتناعه بأنه واجب، واهتم بتدريبهم واخترع شعارا خاصا بهم يشبه زهرة الزنبق، ثم ألف كتابه (استطلاع وكشفية) لمساعدة الجنود في مهمتهم الاستكشافية.
كان لشهرة بادن باول دور في نشر الكشفية، ولعل بداية شهرته على مستوى بريطانيا العظمى في ذلك الوقت هو مهمته التي قام بها في فك الحصار عن (مافيكنغ)، وهي إحدى القرى الإفريقية التي كان يحاصرها البوير، ولقد اهتمت الصحف البريطانية بهذا النصر بإسهاب شديد، واعتبرت هذا النصر تاريخيا، وبعد هذه الحادثة رقي روبرت بادن باول إلى رتبة جنرال "لواء" وكان الأصغر في الجيش البريطاني من بين من يحملون هذه الرتبة حيث كان عمره آنذاك 43سنة، وهكذا أصبح المدافع عن "مافيكينغ" خلال أيام معدودة البطل الوطني لبريطانيا.
ولندع روبرت يحدثنا عن حصار (مافيكنغ):
لقد تمكن من اختبار فائدة الفتيان الصغار أثناء الدفاع عن مافيكنغ عامي 1889م و1900م، ومافيكنغ هي واحدة من تلك المدن القائمة في سهول أفريقيا الجنوبية الفسيحة لو يكن هناك من يفكر بأنها ستكون يوما من الأيام هدفا للعدو.. عندما تأكدنا من حقيقة غزونا في مافيكنغ سارعنا إلى توزيع حامياتنا على المراكز التي كانت بحاجة إلى الحماية وكانت مؤلفة من سبعمائة رجل، اضطررنا إلى تجنيد رجال المدينة وعددهم ثلاثمائة للدفاع مكان يبلغ محيطه ثمانية كيلو متر ويضم ستمائة امرأة وطفل من الجنس الأبيض وسبعة آلاف مواطن وكلما قتل عدد من رجال المدينة ازدادت الأعباء على البقية. ولقد استطاعة رئيس أركان الحرب أن يجمع فتيان المدينة الصغار وينظم منهم وحدة صالحة ونافعة مثل تبليغ الأوامر وحمل التعليمات والقيام بأعباء الحفر والخدمة العادية مما كان له كبير الأثر في مساعدة الكتيبة في فك الحصار عن القرية الذي استمر سبعة أشهر.
لقد انتهت مهمة روبرت بادن باول، مهمته كقائد عسكري برتبة لواء حينما أحيل على التقاعد في 10 حزيران 1907م ليتفرغ لدوره المقبل في الحياة المدنية. حيث التقى برجلين كان لهما تأثير على كتابه في المستقبل.
الأول هو: سميث رئيس فرقة الفتيان البريطانية ، وهو تنظيم شبه عسكري بملامح مستوحاة من المسيحيين يضم أربعمائة ألف عضو.
الثاني هو: أرنست توبسون من أوائل علماء البيئة في العصر الحديث، وهو يعرف الكثير عن الحيوانات والنباتات في الغابات الأمريكية، فأنشأ برنامجا للشباب استوحاه من أعمال ومعيشة الهنود في الغابات.
وقد استفاد روبرت من تجربة هذين الرجلين في اعتماد تربية جديدة مكتسبة وأكثر حرصا تقوم على الطبيعة والهواء الطلق وعلى تطوير حسن المراقبة عند الشباب.ولقد انتهى من صياغة برنامجه الكشفي حسب مفهومه خلال قيامه بجولة تفتيشية في مصر، وفي الخلاصة الميزة الكبرى هي إقتناع المؤلف بأن أفضل طريقة لتنشئة مواطنين صالحين تكمن في الشباب أنفسهم إذا ما توزعوا في مجموعات صعيرة وطلائع مؤلفة من ستة أشخاص تحت إمرة قائد يختارونه هم ليعتني شخصيا بتربيتهم كل هذا تحت متطوعين كبار.
وهكذا أراد روبرت أن يطبق برنامجه الجديد على مجموعة صغيرة من الأولاد، فقرر أن يتجه إلى جزيرة (براونس) مع صديقه ماكلارن وجمع عشرين ولدا من أبناء بعض أصحابه في المدارس وبعض أولاد المزارعين والعمال. خضع هؤلاء الصبية لأولى دورات الاختبار. كان همه هو معرفة ما إذا تركت مجموعة صغيرة لنفسها فهل باستطاعتها العمل وحدها أم لا؟ لأنه من غير المؤكد أن صغارا بمثل هذا العمر في ثلة صغيرة يتقبلون قيادة وأوامر بعضهم البعض. ولم يكن من المعروف كذلك أن هؤلاء القادة الصغار إذا تركوا وحدهم لكي ينسقوا واجباتهم المقررة بالرضى المتبادل أنه باستطاعتهم ممارسة مسؤولياتهم دون أن يسيئوا استعمال سلطاتهم، وأن دورهم كقياديين سوف يقبل به. لقد كانت تجربته ناجحة تماما وفي الاتجاه المطلوب وعندما رفع مخيم (براونسي) في التاسع من آب 1907م بدأ في ذلك اليوم تاريخ الحركة الكشفية.
بدأ بادن باول في نشر فكرته بعد نجاح مخيمه في براونس فعرض عليه أحد رجال الأعمال (أرثر بيرسون) في تمويل جولة يحاضر فيها في أنحاء المملكة المتحدة بهدف شرح ما يسمى (بالمشروع الكشفي)، ووضع بيرسون مقرا تحت بادن باول، واتفق على إصدار مجلة شهرية تحت اسم الكشاف التي صدرت في 18 نيسان 1908م، وشارك بادن باول في زاوية فيها حتى وفاته سنة 1941م.
وكان من بين كتبه التي ساعدت على نشر الكشافة هو كتاب (الكشافة)، حيث قدم مؤلفه للأولاد كمية كبيرة من الأعمال والأشغال المتنوعة وأنشطة الهواء الطلق من الألعاب والتمارين والتجارب العلمية والنصائح المبسطة ليصبحوا أكثر صحة وقدرة في تدبير الأمور كل هذا بلغة مبسطة موجهة إلى الشباب مباشرة دون وسيط. وقد ترجم هذا الكتاب إلى لغات عديدة أسهمت في نشر أفكار بادن باول في مختلف أنحاء العالم.
ثم جاءت فكرة إقامة تجمع على مستوى وطني للتسلية والدلالة أمام الجمهور كيف أصبحت فكرة بادن باول بعد سنتين من إطلاقها، ولبى النداء أكثر من عشرة آلاف شاب قدموا في (كريستال بالاس) في لندن عرضا لإمكاناتهم الكشفية. ثم رأى مؤسس الحركة الكشفية أنه من الضروري تأسيس حركة مستقلة تماما، فقد أنشئت في العاشر من كانون الثاني 1909م أول هيئة تنفيذية لجمعية الكشافة الشباب حيث جمع بادن باول مجموعة من المتطوعين أصحاب الكفاءة وأصبح رئيسهم بطبيعة الحال، وتجمع تحت لوائها 107986 شابا وقائدا ومتطوعا حسب إحصاءات عام 1909م.
وإذا كان بادن باول قد نجح بإنشائه الكشفية البريطانية فهو لم يفكر يوما بتصدير الكشافة إلى العالم الخارجي لكن ذلك حصل تلقائيا دون جهد منه، فعندما نشر كتابه سالف الذكر(الكشافة) ظهرت فرق الكشافة الأولى في كندا واستراليا ونيوزلندا، وفي سنة 1909م في الهند وتشيلي ثم امتدت الأرجنتين والبرازيل، أما الولايات المتحدة عام 1910م وهي نفس السنة التي شهدت ولادة الفرقة الأولى في أوربا الوسطى في بلجيكا وهولندا وفرنسا والدنمارك والنرويج والسويد وغيرها، وفي روسيا سنة 1911م. هذا النجاح الذي بدأ يظهر أثبت تفوق الكشفية، وخلال إحدى رحلات بادن باول كتب رسالة إلى والدته بتاريخ 1911م أبدى فيها رغبته لتوعية الكشفية المصدرة حيث قال فيها:" إني أعتقد بكل جزم أن الكشفية سوف تصبح في القريب العاجل حركة عالمية".
واقترح بادن باول في عدد مجلة (الكشفية المركزية) في تشرين الثاني عام 1911م إنشاء مصلحة خارجية إقليمية تبقى على اتصال دائم مع كشافة البلدان الأجنبية، فالانتشار العالمي الذي حققته الكشفية أجبر المؤسس بشكل ما على تحديد الهوية الانجليزية الأصلية للحركة، وعلى هذا الأساس تقدم بطلب للحصول على براءة ملكية في أواخر سنة 1911م، حيث أصبحت جمعية مسجلة، هدفها تربية الأولاد من كل الصفوف على مبادئ النظام والولاء المدني.
وهكذا فقد توطدت (الكشفية) هذه الكلمة السرية في ضمائر الفتيان بصورة عميقة، فارتضوا الزي الكشفي العملي والملفت للنظر، وأقبلوا عليه بحماس، وأصبحوا يتصرفون بروح مسؤولة، يتوزعون في زمر صغيرة تعمل بإشراف واحد منهم، هذا التصرف دخل في التقاليد الكشفية كأساس للمسؤولية التي هي نقطة انطلاق على طريقة الرجولة. إذ كيف يستطيع الإنسان بلوغ مرحلة الرشد دون اعتماد هذه الطريقة وهو بعد في سن الشباب، وكذلك فكرة خدمة الغير والسلوك اليومي الحسن.وهكذا فقد اكتشف الشباب اليوم لذة التربية الذاتية دون أي ضغط أو عقاب.
مقابل النجاح الذي حققته الكشفية. ظهر الحاسدون من كل نوع، فظهرت تهم ألصقت بالكشفية، فالتيار البريطاني أخذ يتهم بادن باول وأصدقاءه بمحاولة الرجوع بالشباب في بريطانيا إلى الأفكار المحافظة لمصلحة النظام السياسي الفاسد، والمحافظون دورهم اتهموا بادن باول بالاشتراكية استنادا إلى البند الرابع من قانون الكشافة الذي ينص على (أن الكشاف صديق الجميع وأخ لكل كشاف آخر مهما كانت مكانتهم الاجتماعية).
وكذلك واجهت الكشفية معارضة قوية داخل الكنائس تحت عنوان (غياب الهدف الديني في الكشفية)، ولتأكيد هذه الفرضية أثيرت قضية تخصيص صفحتين فقط من أصل ثلاثمائة في كتاب (الكشفية للشباب) لمعالجة الطابع الروحي للتربية الوارد تفصيله في الكتاب من موضوع (الواجب نحو الله ) في الوعد الكشفي.
وفي وجه المحاولات الحكومية والكنسية، بدأ مؤسس الحركة الكشفية يبشر بالاستقلالية منعا لامتصاص الحركة لإبقائها قادرة على الحياة. والمشاكل التي واجهت الكشفية في بدايتها هي أمر طبيعي. فكل مجتمع نجده يقف موقف المعارض أو الحذر من كل دعوة جديدة حتى يتبين موقفها بوضوح، وفي هذا الوقت كان هم بادن باول وأصدقائه معرفة أين هم من التطور الكشفي. لأن الكثير من الحكايات غير الموثقة كانت تصل إلى مسامعهم عن نشاطات تمارس تحت علم الكشفية، لذا دعا في صيف عام 1913م لإقامة أول مخيم عالمي في برمنجهام، ولاقى هذا التجمع نجاحا باهرا وكبيرا حيث لبى الدعوة ثلاثون ألفا من الشباب معظمهم من المملكة المتحدة والبلاد التابعة لها بالإضافة إلى شباب من الصين والنمسا وهنغاريا وألمانيا وأسبانيا وإيطاليا وهولندا وفرنسا وبلجيكا والنرويج والسويد وأمريكا، وتمتع الجميع بمشاهدة النشاطات المتنوعة والمتعددة كما عرضت بعض الأعمال اليدوية مثل: النجارة والسباكة والكهرباء وخياطة وتصليح الثياب والأحذية وغيرها من المهن، هذا بالإضافة إلى الألعاب الرياضية كالدراجات والمصارعة والجمباز وغيرها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رفعت السباعى
رفعت محمد السباعى مؤسس مجموعات القبة الكشفية والمشرف العام على النشاط الكشفى
رفعت محمد السباعى مؤسس مجموعات القبة الكشفية والمشرف العام على النشاط الكشفى



ذكر
عدد الرسائل : 51
العمر : 64
الموقع : القاهرة
الفريق : المزاج مرح
تاريخ الميلاد 12 يونيو 1959
مجموعات القبة الكشفية
الكشافة العربية
السٌّمعَة : 1
نقاط : 273
تاريخ التسجيل : 27/07/2008

نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية) Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية)   نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية) Icon_minitimeالسبت أغسطس 09, 2008 12:53 am

نشأة روبرت ستيفن سميث بادن باول
بداية الحركة الكشفية
إن تأسيس الحركة الكشفية لم يكن وليد الصدفة، بل هي تلبية لحاجة وضرورة، وهذا الذي أدى إلى انتشارها في كافة أنحاء العالم، رغم أن مؤسسها لم يكن ينوي إيجاد مدرسة أو إعطاء براءة ذمة لمنهج ما، ولكنه أطلق فكرته في إطار زمانه ومتطلبات مجتمعه، وهو بذلك سبق عصره بكل معنى الكلمة، إذ كانت له رؤى تتعدى الصفات الخاصة به ككشاف إلى حاجات المجتمع الذي يحيط به، ولذا اختار بادن باول حياة الغابات حبا في الطبيعة والعراء، ولإيمانه بفائدة العيش والنشاط في الهواء الطلق، وهي ليست دعوة للانفلات والكسل، بل هي عملية تمرين للتعرف على الطبيعة في أمور العيش والنمو والبناء ضمن الإطار الاجتماعي، وقبل الحديث عن تطور الحركة الكشفية عالميا نلقي الضوء على في البداية على مؤسسها الأول وهو اللورد روبرت ستيفنس سميث بادن باول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميدو مشاكل؟
كشافى نشيط
كشافى نشيط
ميدو مشاكل؟


ذكر
عدد الرسائل : 126
العمر : 30
الفريق : (سكرتير عام)
(قائد/فريق الاشبال)
(مجموعات القبه الكشفيه)
السٌّمعَة : 1
نقاط : 354
تاريخ التسجيل : 25/12/2008

نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية) Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية)   نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية) Icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 1:50 pm

لولاه ما كنا عرفنا الحركه الكشفيه
ولولا حضرتك ما كانت تاسست مجموعات القبه الكشفيه
انا بشكر حضرتك علي الموضع الجميل ده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نشأة روبرت ستيفنس سميث بادن باول (مؤسس الكشفية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: خيمة المراحل الكشفية :: كن مستعد(مرحلة الكشافة )-
انتقل الى: