عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
القبة الكشفيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 **البيئية وتاثيرها على سلوك الاشبال**

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قائد حسين
القائد:حسين عبد الراضى مساعد قائد مجموعات القبة الكشفية نائب مدير المنتدى
القائد:حسين عبد الراضى مساعد قائد مجموعات القبة الكشفية  نائب مدير المنتدى
قائد حسين


ذكر
عدد الرسائل : 351
العمر : 31
الفريق : قيادة مجموعات القبة الكشفية
السٌّمعَة : 20
نقاط : 947
تاريخ التسجيل : 27/07/2008

**البيئية وتاثيرها على سلوك الاشبال** Empty
مُساهمةموضوع: **البيئية وتاثيرها على سلوك الاشبال**   **البيئية وتاثيرها على سلوك الاشبال** Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 02, 2008 5:06 am

******************************************

بعد عودة مؤسس الحركة الكشفية اللورد ( بادن باول ) إلى بريطانيا من جنوب أفريقيا في أواخر القرن الماضي لاحظ أن آلافا من الشباب والفتيان ( في أوضاع بائسة جداً ) مما كان مبعث قلق له وللآخرين لانحدار مستوى المعيشة وغموض مستقبل الشباب ..
وكان باعتباره بطلاً شعبياً ومدرباً متمرساً في وضع جيد يسمح له بمحاولة تطوير المجتمع وكان يؤمن بأن الخطوة الأولى هي بناء الأفراد قام بادن باول بتجريب أفكاره على عشرين فتى من بيئات اجتماعية مختلفة أقام لهم معسكر في جزيرة ( براو نسي ) وكان اتجاهه في التربية فريداً وهو أسلوب التعليم الذاتي الذي يجري معظمه في الخلاء دون أن ترتكز اهتمامات الشباب على توجيهات الكبار وكانت التجربة أساسها ( التربية من الداخل ) على عكس الطريقة التي كانت منتشرة في المدارس .
وكانت وجهة نظر بادن باول أن هدف الكشفية هو ( المساهمة في تنمية الشباب بمساعدتهم على ممارسة كامل طاقاتهم كمواطنين ذوي مسئولية وكأعضاء في مجتمعاتهم المحلية والوطنية والدولية ) وأن ( المشاركة في تنمية المجتمع ) هي إحدى المبادئ الأساسية للحركة الكشفية .
وغير ذلك يرجع تأثير البيئة الاجتماعية في سلوكيات الأشبال إلي :-
1) الثقافة 3) المدرسة.
2) الأسرة 4) الحركة الكشفية .
(الثقافة)
هي ما يتعلم وينقل من نشاط حركي وعادات وتقليد وقيم واتجاهات ومعتقدات و علاقات بين الإفراد وأفكار وتكنولوجيا وما ينشا عنها من سلوك يشترك فيه الأفراد ويتعلم الفرد عناصر الثقافة هذه أثناء نموه الاجتماعي من خلال تفاعله في المواقف ا الاجتماعية مع الأفراد الذين انشأ وه وهو طفل وطبعوه وهو مراهق وندمج معهم وهو راشد وتوثر الثقافة في السلوك الاجتماعي للفرد والجماعة عن طريق

عملية التنشئة الاجتماعية وفي المواقف الاجتماعية وتظهر عناصر الثقافة ويمارسها وهذه عملية التعليم الاجتماعية أو عملية التنشئة الاجتماعية ومن ذلك يتضح أن كل طفل أو شاب أو رجل عن البيئة التي عاش فيها من صغره وعلي الطباع التي تتطبع بها وهو صغير وهو يفرز ما تعلم في حياته في أي مكان يتواجد به وكل أنسأن يستطيع أن يحدد شصيه الفرد الذي إمامه من تصرفاته وفي بعض الأحيان يستطيع الشخص تغير نفسه من خلال الثقافة الشخصية وأيضاً يتضح شخصية الشخصية الشخص من خلال المستوي التعليمي دور الكشافة في هذه الحلات هي أن تعالج الشخصية بحيث تكون شخصية سويه عن طرية التعامل مع الآخرين في أطار من الاحترام والتثقيف الذاتي من خلال المناهج
الكشفية التي تعطي الشخص المعلومات التي تفيده في الحياة التي يعيشه.

(الأسرة)
تعد الأسرة بلا منازع هي الأولية التي تكسب النشئ خصائصه الاجتماعية الأساسية وهي
الممثلة الأولي للثقافة واقوي الجماعات تأثيرا في سلوك الفرد وللأسرة وظيفة اجتماعية بالغة الأهمية فهي المدرسة الاجتماعية الأولي للطفل وهي العامل الأول في صيغ السلوك للطفل بصيغة اجتماعية والأسرة هي التي تقوم بعملية التنشئة الاجتماعية وتشرف علي النمو الاجتماعي للطفل وتكون شخصيته وتوجيه سلوك وتتشابه الأسرة أو تختلف فيما بينها من حيث الأساليب السلوكية السائد أو المقبولة في ضوء مجموعة المعايير الاجتماعية والقيم حسب بيئتها الاجتماعية والثقافية والجغرافية وتتميز الأسرة بعدة خصائص في عملية التنشئة الاجتماعية.
(المدرسة)
المدرسة هي الموسسة الاجتماعية الرسمية التي تقوم بوظيفة التربية ونقل الثقافة وتوفير الظروف المناسبة للنمو جسميا وعقليا وانفعاليا واجتماعيا و روحيا عندما يبدأ الطفل تعليمة في المدرسة يكون قد قطع شوطا لا باس به في التنشئة الاجتماعية في الأسرة فهو يدخل المدرسة مزودا بكثير من المعايير الاجتماعية والقيم ولاتجاهات التي تعود عليه في أسرته وكيفية التعامل مع الأجرين وهذا يظهر في أول أيام دخوله المدرسة ففي هذه الفترة نستطيع تحديد البيئة التي عاش فيها منذو ولد وعلي هذا الأثاث نحدد التعامل معه وتقويم السلوك الغير سليم ووضعه علي السلوك السليم


مسئولية المدرسة في عملية التنشئة الاجتماعية
1) تقديم الرعاية النفسية إلي كل طفل ومساعدته في حل مشكلاته ولانتقال به من طفل يعتمد علي الغير إلي شخص يعتمد علي نفسه ويظهر هذا في الأنشطة الموجودة في المدرسة التي تساعده علي ذلك ومن أمثلته الحركة الكشفية التي أصبحت في كل المدارس علي مستوي العالم .
2) تعليمه كيف يحقق أهدافه بطريقة ملائمة تتفق مع المعايير الاجتماعية التي يعيش فيها.
3) مراعاة قدراته في كل ما يتعلق بعملية التربية والتعليم.
4) الاهتمام بالتوجيه والإرشاد العلاجي والتربوي له.
5) مراعاة كل ما من شأنه ضمان نمو الطفل نموا نفسيا واجتماعيا سليما حتى يصبح
شخص سوي في تعامله مع المجتمع
(الحركة الكشفية)
1) العمل الوعد والقانون:
2) التعلم بالممارسة:
3) العضوية في جماعات صغيرة:
4) البرامج المتدرجة والمثيرة :
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
**البيئية وتاثيرها على سلوك الاشبال**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: خيمة المراحل الكشفية :: ابذل جهدى(مرحلة الا شبال )-
انتقل الى: